الأحد، 3 مايو 2020

رسم بورتريه للفنانة رومي شنايدر ابيض واسود اعمال الفنان المصرى خالد عبد الكريم

رسم بورتريه للفنانة رومي شنايدر ابيض واسود اعمال الفنان المصرى خالد عبد الكريم
كانت السعادة تغمرها من كل مكان لكنها انتهت إلى الوحدة صبية ناجحة

رومي شنايدر: لماذا يتركني الرجال الذين يحبونني واحدا بعد الآخر؟
كان كل ما في حياة رومي شنايدر ينطق بالسعادة ويفصح عنها: فهي جميلة، ناجحة كممثلة، مرغوبة كامرأة. تعيش كما تريد وحين تريد. ويتدافع المخرجون لإدارتها في أدوار رائعة، كما يتدافع الجمهور لحضور أفلامها. ولكن النمساوية الأصل الألمانية التربية الفرنسية الهوى، لم تكن سعيدة. كانت تشعر دائما أنها تدفع ثمن نجاحها تخلي الجميع عنها، ولا سيما الرجال الذين أحبتهم. كانت تشعر دائما أنها وحيدة. وأخيرا حين رحل طفلها دافيد وهي بالكاد تقترب من الرابعة والأربعين من عمرها، بدت وكأنها تصرخ منتخبة: ها هو رجل آخر يتخلى عني. ولم يعد لديها ما تعيش من أجله.

ذاك المساء، كانت السماء كئيبة والصمت ثقيل الوطأة في شارع باربي - دي - جوا الباريسي. كان الصمت يملأ المكان كموجة عاتية ويخنق كل شيء. وكانت الشقة تبدو وكأنها تنعش هواء مستقلا موجودا في ذاته ولذاته. وكانت هناك رومي، منكبة على طاولتها. هل كانت تكتب؟ هل كانت كفّت عن الكتابة؟ لا يهم! المهم أنها كانت هناك، تصغي على الأقل. وكانت تتذكر... تستعيد في ذهنها لحظات الحياة، كل تلك اللحظات العابقة بالفراغ وبالنسيان، واللحظات التي تعطي مصير امرئ ما معناه وتجعله وجودا إنسانيا، لا يكون له معنى إن لم يكن الموت نهايته. ربما لم تكن رومي تفكر في ذلك كله. ربما كانت تفكر بدافيد، ابنها الصبي الحبيب، وتتساءل في رجفة ورعب وحنان، ترى كيف صار جثمانه اليوم؟

كان دافيد مات قبل أقل من عام، في حادث سخيف في بيت جده، ومنذ وفاته، غرقت رومي في ذلك الحزن الذي أخاف كل الذين يحبونها، وملأ الدنيا وشغل أعمدة الصحف. صحيح أن الحزن كان ملأ حياة رومي في انعطافاتها الأساسية، مفسدا عليها دائما ابتسامتها الجميلة واشراقتها الصباحية.

لكن الحزن على دافيد كان أعمق وأكثر إيلاما، كان من نوع الحزن الذي يقتل. وهو بالفعل سوف يقتل رومي بشكل بدأ معه موتها أقرب إلى الانتحار. إذ إن تلك الليلة الكئيبة في شقة شارع باربي - دي - جوا الباريسي، كانت ليلة نهاية رومي شنايدر. وكان السؤال الذي طرحه الكثيرون على أنفسهم في صباح اليوم التالي، أي صباح 29 مايو/ أيار 1982 هو: في من أو في ماذا كانت روز ماري الباك - ريتي، تفكر في تلك الساعات الاخيرة من حياتها؟ فالذين عثروا عليها ميتة في ذلك الصباح لاحظوا ان ذاكرة كثيفة كانت تسكن ملامح وجهها وعينيها الجامدتين.
-----------------------------------------------------------
نقدم لكم خدمة توصيل اللوحات بالاتفاق مسبقا على واتساب يصل اليك البورتريه اينما كنت

المده حسب بعد المسافه سعر البورتريه حسب المقاس والبلد المقيم فيها صاحب الطلب رسم بورتريه

عالي الجوده بيد الرسام المحترف خالد عبدالكريم

وصف البورتريه ورق إكس خاص برسم البورتريه نقوم بتغطيته بعد الرسم بطبقه شفافه من البلاستك لحماية الرسم مدى الحياة

مما يجعل الرسم لايتأسر بالعوامل الجويه مثل الرطوبه او حراره الجو. ويسبت على شاسيه خشبي مع كلبس من الخلف للتعليق على الحائط مباشره او تقديمه هدية

رسم بورتريه وتقفيل ممتاز لا يحتاج زجاج او برواز فهو مكتمل لا يحتاج شيئ

فقط نحتاج منك الثقه للتعامل معنا عبر هذا الهاتف 009/05415150275

Gallery Khaled3Ken

Portre Ressami Khaled3ken

Karakalem

Sevgilinize, esinize ve ailenize verebileceginiz en guzel hediye.


Artist Khaled abd El-Karim

whatsapp 009-05415150275

portre | ressam | resim | karakalem | profesyonel | cerceve

| hizli | kaliteli | guzelsanatlar | universite | gaziantep | sanat

| artist | sanatci | hediye | fotograf | foto tablo | firca |

kalem | Türkiye

galeri | resimogretmeni | khaled3ken

رسام مصري | رسام اسكندرية | رسام كويتى | رسم بورتريه | رسام سعودى | رسام اماراتى |

رسم | رسامين | بورتريهات | رسام تركي | رسام مشهور | رسام | رسام عربي | رسام ليبي | رسام عراقي | الرسام خالد عبدالكريم


ليست هناك تعليقات:

رسم بورتريه |رسام خالد عبد الكريم | مارلين مونرو | khaled3ken

رسام بورتريه | مارلين مونرو | الفنان خالد عبد الكريم للاتصال /تليفون: 00905415150275 رسم بورتريه لجميع المناسبات السعيدة وارسالها الى ج...

رسام بورتريه Watasab: 009/05415150275 Ressam portre